Social Icons

Saturday, July 28, 2012

جماعة الحشاشون الجماعة السرية بالاسماعيلية


شاشون الجماعة السرية بجودة عالية وبروابط صاروخية
جماعة الحشاشون الجماعة السرية بالاسماعيلية





اضغط هنا لتكبير الصوره



طائفة الحشاشين، هي طائفة إسماعيلية النزارية مشرقية، انفصلت عن الفاطميين في القرن الثامن الميلادي لتدعو إلى إمامة نزار بن المستنصر بالله ومن جاء مِن نسله، واشتهرت ما بين القرن الثامن والقرن الرابع عشر، وكانت معاقلهم الأساسية في بلاد فارس وأيضاً في الشام بعد أن هاجر إليها بعضهم من إيران. أسس الطائفة الحسن بن الصباح الذي اتخذ من قلعة آلموت في فارس مركزًا لنشر دعوته وترسيخ أركان دولته.

1 التسمية

2 التأسيس

3 تاريخ الحركة

3.1 ظهورهم في بلاد الشام

4 العمليات العسكرية

5 العقيدة

6 نهاية الحركة

7 قائمة الزعماء

8 مراجع ثقافية

9 المصادر

10 مراجع

التسمية

هناك الكثير من الجدل لدى المستشرقين الأوربيين حول تسمية هذه الطائفة بهذا الاسم، حيث أن المراجع العربية تشير إليهم باسم الباطنية الإسماعيلية

الغرب والصليبيين هم الذين أطلقوا على هذه الجماعة اسم الحشاشون (بالإنجليزية: Hashshashin‏) واشتقوا منها كلمة (Assassin - منفّذ الاغتيال). وأصل الكلمة موجود في القاموس البريطاني؛ واستقوها من مصادرهم كالرحالة الإيطالي ماركو بولو (1254 - 1324) الذي يعد أول من أطلق تسمية الحشاشين على هذه المجموعة عند زيارته لمعقلهم المشهور بقلعة ألموت عام 1273م[2]. وبعض القادة الصليبيين حيث ذكر إن هذه الجماعة كانت تقوم بعمليات انتحارية واغتيالات ضد السلاجقة والأيوبيون تحت تأثير تعاطيهم الحشيش، حيث كان زعماء الباطنية يستخدمون الحشيش لمنح أتباعهم من الفدائيين والمبعوثين جرعات مسبقة من مباهج الجنة التي تنتظرهم حينما ينجحون في عمليات الاغتيال[3]. وقد وصف ماركو بولو قلعة ألموت بأنه كانت فيها حديقة كبيرة ملأى بأشجار الفاكهة، وفيها قصور وجداول تفيض بالخمر واللبن والعسل والماء، وبنات جميلات يغنين ويرقصن ويعزفن الموسيقى، حتى يوهم شيخ الجبل لأتباعه أن تلك الحديقة هي الجنة، وقد كان ممنوعاً على أي فرد أن يدخلها، وكان دخولها مقصوراً فقط على من تقرّر أنهم سينضمون لجماعة الحشاشين. كان شيخ الجبل يدخلهم القلعة في مجموعات، ثم يشربهم مخدر الخشيش، ثم يتركهم نياماً، ثم بعد ذلك كان يأمر بأن يُحملوا ويوضعوا في الحديقة، وعندما يستيقظون فاتهم سوف يعتقدون أنهم قد ذهبوا إلى الجنة، وبعدما يشبعون شهواتهم من المباهج كان يتم تخديرهم مرة أخرى، ثم يخرجون من الحدائق ويتم إرسالهم عند شيخ الجبل، فيركعون أمامه، ثم يسألهم من أين أتوا؟، فيردون: "من الجنة"، بعدها يرسلهم الشيخ ليغتالوا الأشخاص المطلوبين ويعدهم أنهم إذا نجحوا في مهماتهم فإنه سوف يعيدهم إلى الجنة مرة أخرى، وإذا قتلوا أثناء تأدية مهماتهم فإنهم سوف يأتي إليهم ملائكة تأخذهم إلى الجنة.
الإسماعيليون: اتهموا خصومهم بتلفيق هذا الاسم وتحريف الصفة التي أطلقها الصليبيون على الإسماعيلية النزارية لكثرة ما فتكوا بهم وهي (Assasins - أي المغتالون الموجدة أصلاً لديهم). وذكروا عدة احتمالات لسبب التسمية:
أساسان
أي القتلة أو السفاحون. وهذه لفظة كان يطلقها الفرنسيون الصليبيون على الفدائية الإسماعيلية الذين كانوا يفتكون بملوكهم وقادة جيوشهم فخافوهم ولقبوهم «الأساسان».
حساسان: نسبة إلى شيخ الجبل الحسن بن الصباح الذي أوجد منظمات الفدائية.[4]

عساسون: مشتقة من العسس الذين يقضون الليالي في قلاعهم وحصونهم لحراستها والدفاع عنها.
التأسيس
حسن الصباح زعيم فرقة الدعوة الجديدة (الأساسيون)
بعد موت المستنصر بالله 487هـ/1094م, قام الوزير بدر الجمالي بالدعوة لامامة المستعلي الابن الاصغر للمستنصر (ابن أخت الوزير)و ازاحة الابن الأكبر "نزار" ولي العهد. وبذلك انشقت الفاطمية إلى نزارية مشرقية، ومستعلية مغربية.انشق حسن الصباح عن الفاطميين وأسس هذه الجماعة واخذ يدعو إلى إمامة نزار بن المستنصر بالله ومن جاء مِن نسله.و اتخذ من قلعة قلعة ألموت في مدينة رودبار بالقرب من نهر «شاه ورد» في فارس مركزًا لنشر دعوته وترسيخ أركان دولته.و بعدهااحتل أنصاره كثيرا من الحصون الجبليه في بلاد فارس.
تاريخ الحركة
تمكن قائدها حسن الصباح (ت 1124 م) من الاستيلاء على قلعة ألموت. (جنوب غرب بحر قزوين، الخزر) والجبال المتاخمة لها وانتشروا في عدة مناطق من خوزستان وهضبة الديلم ومازندران, قزوين, رودبار, لاماسار وكوهستان.. واحتلوا الكثير من القلاع وامتدوا إلى نهر جيحون

No comments:

Post a Comment